أدى عشرات الآلاف المصلين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، فيما حرم المئات من الدخول الى الأقصى بسبب القيود
وجرى حفل الافتتاح مساء الأربعاء بمركب التنشيط الفني والثقافي – تابريكت سلا بحضور شخصيات رسمية حكومية ومنتخبة إلى جانب سفراء وأعضاء السلك الديبلوماسي المعتمد بالرباط وممثلين عن رئيس الجمعية الوطنية (البرلمان).
وأرضح أنّه عبّر هذه المخططات يسعى "ابن غفير" لتغيير الواقع في المسجد الأقصى، وفرض مزيد من السيادة عليه، محذرًا أنها ستُفجر حروبًا بالمنطقة في حال تطبيقها.
كشف التحقيق في الشرطة أن خلفية القضية خلاف نشأ بين المشتبه والضحية على توزيع مقطع فيديو حميمي لأحد أفراد عائلة المشتبه.
خلال نشاط الشرطة، تم العثور على المشتبهين مختبئين بين الأشجار وفي أيديهما أكياس تخفي قفصين يحتويان على 4 طيور من نوع العصافير.
ضبط افراد الشرطة أثناء التفتيش، على سلاح من نوع M 16، وامشطة ذخيرة ، ومادة يشتبه في أنها ماريجوانا، وذلك بعد تخبأتها داخل المنزل.
وأضاف أن تبني القرار جاء نتيجة جهود دبلوماسية أردنية بالتنسيق بين المملكة ودولة فلسطين والمجموعتين العربية والإسلامية في المنظمة
وأوضح الحروب أنه قام بإحضار منشار كبير ورافعات من أجل قص الإسمنت وإنزاله عن سطح المنزل، خشية تضرر الطوابق الأخرى.
أسفر حادث طرق مروع وقع بعد ظهر اليوم الاثنين على شارع 90 قرب "نعامي" في منطقة الغور، عن مصرع شاب أربعيني وإصابة سائق شاحنة خمسيني بجراح طفيفة. المصاب بجراح حر
أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) فيليب لازاريني أن القوات الاسرائيلية أطلقت النار بكثافة أمس الأحد على قافلة للأمم المتحدة متجهة إلى مدينة غزة.
سكان القدس شعروا بالهزة. وفق المصادر بلغ مقدار الهزة 3.4 درجات على سلم ريختر
تمت إحالة المشتبه، وهو في العشرينيات من عمره، من سكان موديعين، إلى التحقيق في مديرية دافيد في لواء أورشليم القدس.
وجدد الأمين العام للمجلس التأكيد على مواقف دول مجلس التعاون الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، ودعم قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وتصاعدت وتيرة الغارات الإسرائيلية على مناطق مختلفة في القطاع، فيما كثفت كتائب القسام وسرايا القدس قصفهما على محور نتساريم بصواريخ رجوم وقذائف الهاون.
وشددت السلطات الاسرائيلية من اجراءاتها علي ابواب الاقصي وقامت بالتدقيق في هويات المصلين وخاصة الشبان منهم.
بمبادرة من السلطة الفلسطينية وتوجه الأمم المتحدة، من المنتظر ان تصدر محكمة العدل الدولية عصر اليوم الجمعة قرارها الاستشاري بشأن مكانة الضفة الغربية وشرقي القدس
كشفت التحقيقات التي أجراها محققو المرور في أورشليم القدس أن هذه ليست المرة الأولى التي يقود فيها سيارته دون رخصة قيادة في الآونة الأخيرة.
وقال غالانت أنه سيتم إرسال الطلبات على ثلاث دفعات في الأسابيع المقبلة، مع خروج الدفعة الأولى يوم الأحد مع أول 1000 طلب.
وذكرت بضرورة الحفاظ على الوضع القائم تاريخيا في الأماكن المقدّسة في القدس، مشددة على أهمية الدور الخاص الذي تضطلع به الأردن في هذا الصدد.
ونقلت وسائل إعلام فلسطينية عن صبري دعوته المقدسيين وكل من يستطيع الوصول إلى "القدس المحتلة لشد الرحال إلى المسجد الأقصى"
